مقارنة بين الإدارة والقيادة

الإدارة والقيادة

الإدارة:

1. الإدارة تأتي عن طريق التعين بقرار إداري صادر من الجهات العليا المعنية لشخص ما ليقوم بتلك المهمة. 
2. في الإدارة يقبل المرؤوسين سلطتها خوفاً من العقاب. 
3. رجل الإدارة يعني بالحاضر، ويحافظ على الوضع الرأهن وليس له دور في تغييره. 
4. الإدارة تهتم بما يتعلق بالجوانب التنفيذية المناسبة والإمكانيات المادية والبشرية اللازمة لسير العمل. 
5. تعلن الإدارة في أوضاع رسمية ومواقف روتينية بصورة منتظمة ومستمرة. 
6. مصدر القوة والنفوذ في الإدارة هو المنصب الذي يشغله الفرد في التنظيم المقرر له رسمياً. 
7. المدير يسأل أسئلة سطحية كيف ومتى؟ 
8. المدير يعتمد على التخطيط قصير المدى. 
9. المدير يتقبل الوضع الرأهن. 
10. يتم تقويم الإدارة طبقاً للنظام المتبع. 
11. يستمد الإداري سلطتة من مركزه الوظيفي. 
12. رجل الإدارة يختار الهدف تبعاً لمصالحه أي أن الجماعة لا تشارك بتحديد الهدف. 
13. قد يكون السن والخبرة التقدمية عوامل توصل إلى الإدارة ولكن هذه العوامل لا يمكن أن تتطور لتكون قيادة إدارية. 
14. ليس بالإمكان إن يكون كل إداري قائداً. 
15. رجل الإدارة يستند على القانون واللوائح ويستمد سلطتة من التنظيم. 

القيادة

القيادة:

1. القيادة تنبع من الجماعة وتأتي وفقاً للقبول والرضاء النفسي للقائد من قبل المرؤوسين.
2. يشعر الأعضاء دوماً بالحاجة إلى قيادة.
3. القائد داعيه للتغيير والتطوير في البناء والتنظيم.
4. القيادة يتطلب من يقوم بدورها وإن يبدع ويبتكر ويخطط ويتصور ليتمكن من خلال ذلك إدراك الأهداف والإسترتيجيات المستقبلية للمؤسسة التي يقودها، هذا إضافة إلى القيام بمهمة الجانب التنفيذي الواقعي.
5. تعمل القيادة في ظروف عادية وغير رسمية وغير روتينية.
6. مصدر القوة والنفوذ في القيادة هو الجماعة نفسها وشخصية القائد.
7. القائد يسأل أسئلة ماذا ولماذا؟
8. القائد يعتمد على التخطيط طويل المدى.
9. القائد يرفض الوضع الرأهن رفضاً معنوياً ويتحداء.
10. يتم تقويم القيادة نتيجة الاعتراف التلقائي من جانب الأعضاء.
11. يستمد القائد سلطتة من مكانته بين مرؤوسية. 
12. القائد يختار الهدف بالإشتراك مع الجماعة وفق ما تطلبه المصلحة العامة. 

حقائق لأبد من معرفتها قبل أن تبدأ القيادة